اقرأالموضوع
أدى القصف على مدينة حمص السورية اليوم طبقاً لما ذكرته وكالة
الأنباء الفرنسية إلى تدمير ضريح خالد بن الوليد وتعرض مسجده الذى يوجد فيه
الضريح لضرر كبير.
ومن المعروف، أن المسجد بنى فى العهد العثمانى واشتهر بمئذنتيه الشاهقتين،
وهو قبلة مهمة لأهل السنة ويضاف إلى قائمة المواقع الدينية والثقافية
السورية الكثيرة التى تضررت أو دمرت منذ بداية الحرب فى مارس2011، وقد تضرر
الجامع الأموى بحلب فى وقت سابق ودمرت مئذنته بسبب القتال المتواصل فى
إبريل واحترق جزء من السوق القديم فى حلب أيضا فى سبتمبر الماضى.
أدى القصف على مدينة حمص السورية اليوم طبقاً لما ذكرته وكالة
الأنباء الفرنسية إلى تدمير ضريح خالد بن الوليد وتعرض مسجده الذى يوجد فيه
الضريح لضرر كبير.
ومن المعروف، أن المسجد بنى فى العهد العثمانى واشتهر بمئذنتيه الشاهقتين، وهو قبلة مهمة لأهل السنة ويضاف إلى قائمة المواقع الدينية والثقافية السورية الكثيرة التى تضررت أو دمرت منذ بداية الحرب فى مارس2011، وقد تضرر الجامع الأموى بحلب فى وقت سابق ودمرت مئذنته بسبب القتال المتواصل فى إبريل واحترق جزء من السوق القديم فى حلب أيضا فى سبتمبر الماضى.
ومن المعروف، أن المسجد بنى فى العهد العثمانى واشتهر بمئذنتيه الشاهقتين، وهو قبلة مهمة لأهل السنة ويضاف إلى قائمة المواقع الدينية والثقافية السورية الكثيرة التى تضررت أو دمرت منذ بداية الحرب فى مارس2011، وقد تضرر الجامع الأموى بحلب فى وقت سابق ودمرت مئذنته بسبب القتال المتواصل فى إبريل واحترق جزء من السوق القديم فى حلب أيضا فى سبتمبر الماضى.
